infinity
مرحبا بالزوار
من فضل قم بالتسجيل فى
منتدى انفينتى فور فوركس
لتتعرف على كل ما يخص
" الفوركس"
infinity
مرحبا بالزوار
من فضل قم بالتسجيل فى
منتدى انفينتى فور فوركس
لتتعرف على كل ما يخص
" الفوركس"
infinity
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


infinity
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  من كواليس القصر الرئاسئ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ahmedbadr

ahmedbadr


عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 31/01/2012
العمر : 36

 من كواليس القصر الرئاسئ Empty
مُساهمةموضوع: من كواليس القصر الرئاسئ    من كواليس القصر الرئاسئ Emptyالخميس فبراير 02, 2012 4:37 am

مبارك بين الحقيقه والخيال
(السر المكتوم –والنصر المزعوم- و...البطل المنصور-والهدف المحظور)
اخر معارك مبارك وانتهاء الحرب

كان الرئيس مبارك بتابع الإحداث علي الساحة العربية وبالأخص الإحداث الدامية التي كانت تشهدها ألشقيقه تونس فنالت تلك الإحداث والتطورات اهتماما كبيرا منه وبنظرته الحكيمة وكونه رجل الحرب والسلام أدرك ما تخفيه هذه الإحداث من مؤامرات ومخططات تهدف إلي تفكيك الوطن العربي بأكمله
فظل الرئيس حبيس وقته لا يشغله سوي محاوله تفسير المجريات التي تحدث علي تلك الساحه
وأيمانا منه أن مصر إذا سقطت سقط العرب فظل يطارده شبح الخوف الذي بثته مصر بداخله كونه هوا الرئيس لها فحمل علي عاتقه تلك الصعوبات التي لا يحملها بشر
(وفي لحظه من اللحظات التي كان الرئيس يفكر بعمق في الخطر القادم علي الشعوب العربية
وبعد نجاح تلك المخططات في ألشقيقه تونس التي كان يتتابع إخبارها علي مدار الساعة نظرا
إلي الإحداث وقال ( ألمتاجره بأحلام الشعوب عجزوا علي قتلنا فأرادوا منا أن نقتل أنفسنا)
ثم طاب أن بتابع إخبار تونس من جديد
فوجدناه يفسر كل حدث علي حداه وفي النهاية نظرا وقال( هذه هي أخر حرب سأشارك فيها)فقام وذهب ليجلس وحيدا حتى كان لا يتلفظ بشيء حتى سمع بيوم 25 يناير فطلب تقارير عن هذا اليوم وفي اجتماعات موسعه حول كيفيه التعامل في هذه الإحداث القادمة
كانت التقارير توصف بالطبيعية (فقال بصوت مرتفع لن اسمح أن تكون مصر كتونس)
ولكن هناك نقاط هامه لا بد من استعراضها
كان الرئيس مبارك من اولويات اهتماماته الامن والاستقرار لهذا كان هناك محورين له
الاول / خاريجيا وتتمثل في الدول الاخري سواء كانت عربيه او اجنبيه
نري انه نجح بالفعل في تحقيق ذلك ورئينا مدي احترام وتقدير الزعماء والروئساء له
ثانيا / داخليا وكان ذلك دائما ما يسبب في ازعاجه دائما من ظهور تيارات وعناصر
وغير ذلك وكان الشبح الذي كان يرهقه دائما الاخوان المسلمين لانه كان اعلم الناس
بهم وما تخفيه تلك الجماعه من اليات تتسبب في زعزعه الامن والاسقرار الوطني
لذلك كان يتعامل معهم بيد من حديد رغم انه كان يعلم ان ذلك سيسبب في تعاطف الناس معهم ولكن فضل هذا التعاطف علي انجراف الناس لهم لانه كان يعي تماما انهم يتكلمون باسم الدين ونحن نعلم جيد كيف يئن المصريين للمتكلم باسم الدين ( ولنتذكر نابليون )كيف احتل مصر –باسم الدين جعل المصريين هم من يفتحون له الابواب)
لهذا كانت الشرطه تكشر عن انيابها لكي لا تنتشر عدوي الاخوان في مصر وكان العلاج الوحيد الخوف
وكانت تفرض قيود علي الحريات والدمقراطيه لعدم تمتع هذه الجماعه بها وفضل الرئيس شعور الشعب بالخوف منه علي شعوره بالخوف عليهم
بمعني
( شعبي يكرهني خير من ان يعاني من الم هذا الطاعون القاتل) ولكن هيهات للمفكرين والسياسين
وبعد ان اوشك الرئيس من اباده هذه الجماعه من الحياه السياسه ( في الانتخابات البرلمانيه السابقه التي ترجمها المفكرين علي انها بغرض التوريث ولكن الهدف الصحيح هو اباده هذه الجماعه من الحياه السياسيه
وبعدها شعرت الجماعه انها تتلفظ الانفاس الاخيره فظلت تتهم مبارك بالتوريث ولكن الرئيس لم يفعل ذلك من اجل التوريث ولم يسعي الرئيس في ذلك
بل ترك نجله للشعب ليحكم عليه وهذا من اجل الجماعه ايضا فقد كان يقتله الخوف علي مصر من هذه الجماعه فقد كان يعلم جيدا ان هذه الجماعه اقوي بكثير جدا من الاحزاب الاخري (وكان هذا السم في العسل ) احزاب بلا قوه ولا تاثير وجماعه معها القوه والتدمير
ولعدم الخروج عن النص
عندما كانت الجماعه في سكره الموت تسللت الي نشطاء يدعون الي النزول يوم الخامس والعشرون وكانت الجماعه لا تعترف بهم ودخلو علي تلك النشطاء بوجوه اخري متعدده حتي وجدو قضيه خالد سعيد مطروحه فاخذو يبثون الرعب من الشرطه وما تفعله الشرطه مع الناس من اهانات وتعزيب وووو( ولم يوضحو انها كانت تفعل الشرطه هكذا بالفعل معهم فقط )
ولكن لعبت علي التعميم حتي اقترب اليوم الخامس والعشرون من يناير
وادركت الجماعه انها فرصه لن تتكرر فالتذمو الصمت الرهيب واخزو التدابير ودراسه كل الاساليب للتعامل مع هذا الحدث
وكانت تظن الجماعه انه سوف تتعامل الشرطه في الخامس والعشرون كما تتعامل معهم ولم تكن الشرطه قلقه من هذا اليوم لانها كانت تعلم انها سلميه ومطالب مشروعه
ففضلت الاخوان عدم الظهور المباشر وجاء هذا اليوم وكان سيد الموقف الخوف سيد الاخلاق فصعقت الجماعه من عدم تعامل الشرطه مع هؤلاء الشباب
ومن قبل بدايه 25 والرئيس يعلم كيف ينظر المصريين اليه ويعي تماما
ان هناك ازمه ثقه بين الشعب وبين الحكومه لهذا كانت فكره الحوار المباشر غير مرجحه وكان هذا يولمه كثيرا ولكن التمس لهم العذر الانه يعرف انه قليل الكلام يتسم بالغموض في اوقات هي في امس الحاجه الي ان يكون بينهم ويحدثهم وللرد علي تسائلات قد تشغل بالهم ولكن كان يغلب عليه طابعه وهو العمل في صمت بعيدا عن الشعبيه الذائفه والمديح الكاذب
هذا كان دائما ما كان يردده بمعني ان الافعال هي مترجمات الكلام وليس الكلام بدايه الافعال وعلي الرغم من التحزيرات التي تقدمت بها جميع الجهات الامنيه من خطوره ما بعد هذا اليوم وما سيحدث في الايام القادمه من بعده ضرب بكل هذه التحذيرات عرض الحائط واصدر توصياته بعدم التعرض للمتظاهرين وتحري الدقه في التعامل مع موثير الشغب وهذا اول ما اغضب القليل ممن حوله
وجاء يوم 25 يناير وظل يشاهد الإحداث باهتمام شديد للغاية ولكن ليس لمعرفه الأخبار وما يدور في الشارع ولكن كان يتابعها كالذي يقارن بين شيئان
ثم جائت التقارير فقد ورد فيها
ان شباب كانو يطالبون بمطالب اهمها
1-الحريه في تقديم مطالبهم وعرض مشاكلهم
2-الدمقراطيه المتمثله في عدم المحسوبيه والعداله الاجتماعيه
3-البطاله المتمثله في اتاحه الفرص في العمل بالمجالات
4-العيش وهذا كان يرمز الي الغلاء الفاحش الذي شهدناه في الايام الاخيره
5- التغير ومحاربه الفساد وكان يتمثل في التغير من الشخصيه المصريه
التي تم تغير معالمها حتي استقبحنا هذه الصوره والتحرر من الفساد الذي
كنا نتعمل به مع انفسنا وكان هذا اليوم يوم ( التطهير والتطوير)
وفي ظل هذا الوقت كانت مصر كلها شعبا وحكومه وقياده) تبارك هذه المطالب
واما عن المشاركين في هذه التظاهرات فورد منها
الغالبيه شباب عاديين لا ينتمون الي أي احزاب او حركات سياسيه
يتزعمهم بعض من نشطاء حركه مدربه علي قياده التظاهر
ويتوسطهم مجموعات غير قليله من بعض الاحزاب الاخري يتوسطون الجمهور
بمجموعات متفرقه وكثير جدا ليس لهم أي دور جائو من اجل التزاحم فقط
ولكن تتفعاعل معهم بعض العناصر الحزبيه وبعض الحركات بطريقه ملموسه
يستعرضون الاحوال الراحنه ومحاوله شحنهم للشرطه وما تفعله من ممارسات
وانتشار الفساد الذي تسبب به النظام مقارنتا بدول غربيه وعربيه ادي ذلك الي
التلاحم في بعض الاوقات وزاد ذالك التلاحم بعد زياده مراوده الشرطه الغير متوقعه لهم ومرت الاحداث طبيعيه حتي فوجئنا بصدام ألشرطه مع
المتظاهرين بعدها تغير كل شئ كل شيء فقال احد الجالسين المنظر لا يصدقه عقل
وسئل لماذا التصادم بين ألشرطه والناس فنظر الرئيس ألان قد دخلت البلاد حربا لا يعلم عقبتها احد فقال الجالسون جميعا (حربا) فبتسم وقال لا تخافوا فهي ليست عسكريه الان قالو ومتي قال هذا عائد الي ردود افعالنا
فقد امنوا إننا لا نخاف من السلاح ولكن السلاح يقتل ولن اسمح أن ينتصر علينا فقال الحاضرون من هم ياسياده الرئيس فقال لن تعلموهم ولكن تعلمو من كل شيء سوف يحدث
فقالو كيف سنتعامل مع هذه المظاهرات فقال لن تفض بالقوة ولا بالكلام ولا بتلبية الطلبات فهم لا يعلمون ما يفعلون قالو كيف ياسياده الرئيس قال انتم لا تعرفون المصرين جيد في الحروب ماذا يصنعون قالو وما هي الحرب وهل سندخلها قال نعم وبدا تدارس جميع وجهات النظر والحلول الممكنه لحتوائه وجاء يوم 28 يناير
وحدثت المفاجئه انضمام الاخوان المسلمين والتصادم مع الشرطه ومعاونه 6 ابريل
تصادم الشعب مع الشرطه بدايه اسقاط مصر واجهاض الحلم المصري وتشويه
الحضاره المتمثله في النداء الشعبي للرئيس
من هنا وجدنا الرئيس يشتد قلقه ولكن لا نعرف لماذا ووجدنا الحكومه تندهش لما يحدث ورئينا الناس يمتلكها الذهول (تصادم الشعب بالشرطه)
وكانت هذه هي الطلقه الاولي التي اطلقتها الاخوان في قلب مصر
وهو اخذ الثار من رجال الشرطه والكل يعلم ليماذا وتنفجر قنبله الكبت المدفون
منذ العقود السابقه في هذا الوقت وراء ظهور شباب 25 مع العلم
ان الاخوان لم تعترف بهؤلاء الشباب اصلا وللعلم ان من يدخن سيجاره ترفض
عضويته للجماعه ويعتبر منبوز لديهم فما بالنا بشباب مصر
وهنا بديه الثوره ولكن ثوره الاخوان علي الجهاز الامني باكمله
من هنا ضعف رجال الشرطه لانهم كان لديهم اوامر مشدده بضبط النفس لقسي
درجه فامر الرئيس الجيش بالخروج للوقوف بجانب الشرطه واجمعو علي عدم التعامل
وكان ذلك من احكم القرارات التي اتخزت في هذا الوقت ولكن لا مجال للحديث عنها
وبعد ذلك الوقت ظهر حل البرلمان من المستفيد من ذلك غير الاخوان وكان هذا
هو الاعلان الاول للحرب مع الرئيس
ثم تظهرعمليات الاغتيالات والقنص ( من الذي يملك المليشيات المسلحة وكان لهم عرض في جامعه الازهر ) وحركه تم تدريبها بالخارج
ثم بعد ذلك يظهر اقتحام الاقسام والسجون من الذي يملك هذا السلاح
وهذا يهدف الي تحرير بعض الناشطين من جهه ونشر الفوضي من جهه اخري
وقوه الاقتحام التي لا تخرج الا في حاله الجهاد من صاحب هذا المنطق
ثم تظهر المطالبه باسقاط النظام من الذي كان يحلم بسياده النظام
التعدي علي مؤيدين الرئيس من الذي كان يكره الرئيس الي ابعد الحدود
الا الذي شرب من يد اجهزه الامن العزاب هل كان احدا غيرهم
ودلائل كثيره وحقائق لا نريد الانشغال بها الان
وطلب إن يلقي كلمه إلي الناس
فظلت أتشوق إلي تلك ألكلمه التي لم تكن خطابا لهم كما قال لأنه سبق إن قال(لن تفض بالقوة ولا بالكلام ولا بتلبية الطلبات) فامتلكتني الحيرة لماذا سيلقيها ولمن
امتلكتني الحيرة ماذا يفعل (حتى توقفت علي تلك الجمل ( حربا وسلاما 00 فيها عشت وفيها أموت 000 سيذكر التاريخ ما لنا وما علينا000 الوطن باق والأشخاص زائلون)
فعلمت حينها أنها لم تكن كلمه ولكنه دق طبول الحرب لان معني هذه الجمل لم يكن كما فهمها ألعامه
ولكن بعدما قراءت المعني المقصود من عينيه وفهمت ماذا يريد إن يفعل ولكني لم افهم ماذا يفعل
الرئيس لم يتكلم أبدا عن الواقع وفي كل خطاب دائما يصف الحاضر والمستقبل
المعني الذي كان يقصده الرئيس(( حربا وسلاما 00 فيها عشت وفيها أموت 000 سيذكر التاريخ ما لنا وما علينا000 الوطن باق والأشخاص زائلون)
أيها المواطنون نحن بصدد( حرب سلميه والحروب فيها عشت وفيها أموت سيذكر التاريخ مالنا وما علينا الوطن باق والأشخاص زائلون)
وبعد ذلك وبعدما اوشك الموقف علي الاحتواء ادركت الجماعه والحركه انها اوشكت ان تفقد ما حققته واذا حدث ذالك فسوف يدفعون الثمن غاليا جدا فكان يمتلكهم الرعب الشديد فنشرو فوضه خلاقه لكي يفقد الشارع تماسكه مره اخري فطالبو باسقاط الرئيس والنظام ليشعرو بالامان الدائم حتي يحدث اشتباكات بين الشعب والشرطه والجيش لينجرف الشعب الي الصراع معهم ولكن
الاهم من ذلك فطن الرئيس الي دعوه الاخوان له بالحرب فلبي دعائهم ولكن
قرر ان يبارزهم وحده وكانت اول صاروخ جوي اطلقه عليهم هو التخلي عن منصبه
وكانت هذه هي التي اضعفت اتزان الاخوان لانهم كانو يعلمون مدي قوته وكانو
يلعبون علي شحن الثوار ويتركون لهم المجال حتي اذا هدئت الظروف عادو ثانيتا لانهم يعلمون انهم سيتفككون والفضل يرجع الي مخططاتهم فلا يوجد علي الساحه غيرهم قادر علي المنافسه علي الحكم
والاسباب تنحي الرئيس
كان يقتلني فضولي ألي إن اعرف كيف اتخذ الرئيس مبارك هذا القرار
وبهذه السرعة وتلك ألسهوله حتى استوقفتني هذه الاسئله ألهامه
1- قرار الرئيس مبارك التخلي عن منصب رئيس الجمهورية
فوجدنا أن الرئيس بعدما وجد الصدام بين المعارضين والمؤيدين وصل ألي حد القتال قرر أن يتخلى عن منصبه لأنه كان لا يمكن إن يتحمل قتل احد من اجله وان لا يكون القتال لشخصه لهذا قرر التخلي عن المنصب
(ولا يحدث في مصر كما يحدث في ليبيا ألان مثلا) القتال من اجل رجل
2- لماذا كلف الرئيس المجلس الاعلي للقوات ألمسلحه باداره شؤن البلاد
وجدنا ان اختيار المجلس كان يدل علي مدي حكمته البالغة لعده أسباب
1- أن المجلس هو من الأيدي الامينه الذي كان يثق بها الرئيس
2- ضمان عدم تفكك الجيش وحدوث انقلابات فيه
3- سد باب ألمناقشه في اختيار أعضاء المجلس الرئاسي
4- وعدم السماح للعملاء باداره شؤن البلاد
5- آن الجيش يتمتع بشعبيه كبيرة بين أبناء الشعب ولا يمكن المساس به
3-الرئيس يرفض مغادره البلاد
فوجدنا ان الرئيس لو غادر البلاد إلي دوله ما ستنقطع العلاقات ألثنائيه بين البلدين
وقد رفض الرئيس ذلك الحدث لعدم الأضرار بمصالح مصر العليا
وان البلد التي ضحي من اجلها طوال هذه السنوات أحق بحمل جثمانه
4--التجاهل الإعلامي لنشر أهداف ألثوره والانخراط وراء كشف سلبيات النظام السابق
فوجدنا ان التجاهل الإعلامي لنشر أهداف ألثوره كان ناتج عن عدم الحديث عنها من قبل مايذعمون بمفجرين ألثوره حيث يؤمن الأعلام جيد ا أن من يقودون الثورة ليسو بمفجريها
فمن قام بالثورة هم شعب مصر بناءا علي نداء ظاهره الحق ولم يعلمون ان باطنه الباطل
وكان الانخراط وراء كشف سلبيات النظام السابق هي حنكه إعلاميه وكان فخا لمن يزعمون قياده الثورة حتي يظهر كلا علي حقيقته أمام ألعامه ونلاحظ ان كل من استطاع ان يلفت الأنظار نجد في اليوم الثاني كشف حقيقته فيتبخر كالماء (تحت سياسة لكم المشاهد وعليكم الحكم)
5-الهاء الناس بعوده الكنوز المنهوبة لتصبح مصر اغني الدول
وجدنا في هذا السؤال الاجابه ممن يزعمون قياده الثورة علي اننا لسنا علي استعداد ان نشارك
لكم في النهوض بمستواكم المعيشي ليس هذا ما يشغلنا الان واعلمو ان هناك من الكنوز مالا تنفذ اذا قمنا باسترجاعها سيكون خير لنا جميعا ووهموا الناس أن الكنوز اذا عادت سيتم توزيعها
بتساوي وكأنها غنيمة ومحددو نصيب كل فرد

6-تضارب الإحداث التي تدعو الي المليونيان والبكاء علي المديونيات
نلاحظ ان العملاء كلما تلتقط أنفاسها لتخرج من أهوال الموقف يقومون بأعمال تخريبه
تدعو الي المليونيات والغريب ان اصابع الاتهامات تشير الي الجاني قبل حدوث الجريمه
هذا المسلم اضر بالقبطي وهذا السلفي اضر بالاخواني وهذا اضر بهذا وهذا اضر بهذا
والغريب ان كل الاحداث تكون بين طائفتين ويصرون علي انقسامنا والنيل من وحدتنا
وبعدما نعود الي الرشد يصعقونا بالمديونيات ونري انواح عليها لكي نلتفت الي الوطن
وتغيب اعيننا عن وجوههم
7-تقسيم الشعب الي طوائف و البحث عن اليد الخفيه في الاحداث
بعدما تم تقسيمنا الي (جماعات) يقومون بزرع الوقيعه بيننا لنتهم انفسنا ونقوم بالمزابح
ليخرجو علينا بعدها ( 00000000 و0000000 ايد وحده) وكانهم انصار الوحده
ياللغباء لهذه القله المندثه فينا طوال العمر نعيش بجانب انفسنا ولم يحدث ذلك اكان مبارك هومن كان يحمينا ام كنا
نحمي انفسنا بفضل الله علينا
8-التمجيد للثوار دائما في الاحداث المخربه في البلاد
وهذا هو الخيط الوحيد الذي من خلاله سيظهر معدن المصريين الحقيقي
لاننا خرجنا الي ثوره التطهير من الفساد الذي تملك منا جميعا فكلنا في الظلم شركاء
وعند ما تكاتفنا وجدنا كثيرا تكلموا عنا منهم من اساء الي وحدتنا ومنهم من اساء الي لغتنا
واخلاقنا ورحمتنا وتراثنا ومن يتاجر بوطنيتنا
لهذا عندما نري تمجيد الثوار ونراهم نشعر علي الفور انهم ليس منا ونستقبحهم
لانهم ليثو الثوار الاصليين ولكن المتصنعين
الثوره نادي بها عملاء وقام بها مخلصون وحماها وطنيون وتكلم باسمها منافقون
وتقام حمله فريده من نوعها هدفها اسقاط القناع عن
كل من تلفظ بكلمه حق واراد بها باطل
كل من تقمص البطوله وفي الاصل خائن
كل من سرق حلم السعب تحت مسمي مناضل
كل من شوه الثوره وادعي انه في بدايه الامر حاضر
للقله القليله دعاه الاستقواء بالاجنبي ان مصر
لا تتهاون مع كل من هدد امنها واستقرارها
ولكن لنا طرق فريده في التعامل مع حروب اللاعنف
ان تلك الحركه واشخاص اخرين كان لهم شعبيه من قبل
قد تم نصب فخ للنيل منهم وكان هذا الفخ هو الاعلام الذي
كان طعم لاصطيادهم
والاغرب انهم انساقوا وبكل غباء الي التحقبقات المتمثله
في الحوارات التلفزيونيه علي يد مدربين وطنيين
وللاسف الشديد انهم يعرفون كيف تقلب الامور ولم يتعلموا
في من يثقون في الاحاديث
والمفاجه الاخري
انه تم بالفعل انشقاق بعض النشطاء عنهم ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهذه طرق المنظمات في التخلص من عملائها بعد تنفيذ المهام
وخلاصه القول ان المراد من تلك الاحداث كلها
خطه فرض الحماية الدولية علي مصر
1- الإعلان عن مجلس رئاسي مدني وله أنصاره
2- إسقاط شرعيه المجلس العسكري وتبرير أسبابه
3- إنقاذ المجلس العسكري بخروج المحافظين علي الشرعية
4- حدوث الاشتباك بين موالين ومؤيدين المجلسين
5- محاوله إجهاض احتفاليه 23 يوليو وتوجيه الرسالة التي تلقتها ألشرطه
6- انتصار أنصار المجلس العسكري واضطهاد أنصار المجلس المدني
6-الشعور بالهزيمة لأنصار المجلس المدني وطلب الحماية الدولية
7- إحراج المجلس العسكري أمام القوه ألداخليه والمفترس الخارجي
8- تسلح المجلس المدني بنظرية الفوضى لإجبار القوه الامنيه للتدخل
9- ظهور مقاطع القمع والترويع التي تتعامل بها القوه الامنيه للمتظاهرين
10- ظهور الاسلامين بمطالب سوف تترجم إلي معاني مختلفة
11- ترويع الاخوه الأقباط وخروج صوت أخر بحماية الأقباط في مصر
12- التحالف الثلاثي (العسكري –وعنصرين الشعب )
13- اختفاء ملحوظ في تجار الشعارات ورفع الاسم الوطني
14- احتماليه اجتماع طارئ للقوه الخارجية تحت مسمي ( انقاذ مصر
15 – خروج شخصيه شعبيه لمخاطبه الشعب وتهدئه الأوضاع
ومن ناحيه اخري وجدنا الاتهمات والسباب في شخص الرئيس والمطالبه باعدامه علي وجه السرعه لان الرئيس بوجوده ماذال يمثل لهم خطر اكبر من الخطر الذي كان عليه في السلطه ولكن الرئيس نجح بفضل حكمته وخبرته الي استدراجهم نحو شخصه وابعادهم قليلا عن جرح مصر حتي يلتئم ويفيقو الي من اراد ان يجعل البلاد في ايدا غير امنه

السر وراء المطالبه بمحكمه مبارك وبكاء مصر
رغم ان المحاكمه ينادي بها الغالبيه ويعترضها الاخرون اما حبا او احتراما او من باب الرحمه ولكن ماذالت محل خصام بين المصرين
وفي ظل الشعور السائد عند المؤيدن ان الدفاع عن الرئيس يعتبره الغالبيه رده وكفران بثوره ويعاقب عليه بجريمه الانضمام الي نظام فاسد فقد تسلحو ا بسلاح الصمت رافضين كل شئ يفعله الاخرون مندين بموقف الحكومه التي لاتسمع الارغباتهم فقط وكانهم اصبحوا مهمشين لاوجود لهم ومن هؤلاء افراد الشرطه الذين يشعرون انهم كبش الفداء وان دورهم العظيم اصبح مهمش لااحد يهتم به وكانت الدلاله نتيجه تجاهل 450 شهيد اسناء الثوره لم يتكلم عنهم احد فاصبحوا غير مهتمين بما يدور في الوطن دافعم الواجب المهني وليس الشرفي ومنهم رجال في الجيش مااكثرهم يشعرون بلخيانه تجاه النظام وهذا من باب القسم منتظرين كسر حاجز الصمت في الوقت المناسب
الثوار اصبح شغلم الشاغل الضحك عليهم والعمل علي انشار المفاسد السابقه المبرره لما فعلوه
عند المحاكمه سيقف الفرقين ناظرين لمن النصر وفي كلا الحالين ستعم الفوضي وستنتشر الجرائم وستزداد الحرائق وسيصيطر علينا داء التعصب ولن يكون ذلك من اجل الرئيس ولكن سيخاف الفريقين من ان يفعل بهم مثله الان الذي كانو يعلقون عليه اخطائهم ويستترون خلفه قد سقط من هنا سيتغير كل شئ حتي يتم النطق بالحكم اما ارضا او سماءا حينها سيصعق المصرين جميعا من هول ذلك وستكشف كل الوجوه الحسن والقبيح وسيعم الندم علي الجميع موالين ومعارضين الكل سيعرف الحقيقه ثم تنتهي انشوده مبارك
بوداع من حشد غفير من الناس الكل يتالم اما منه واما عليه وسيتفكك الجيش وتحدث فيه الفتنه والشرطه ستاخذ بثائر شهدائها من الخارجين علي القانون لان المشير سيتهم بالخداع السياسي والخوف كل الخوف من الفئران التي ستفعل كل شئ حتي لاتختبأ في الحجور ثم تشعر الناس بالجوع لان الفقر سوف يعم قليلا ثم ترفع الايادي الي الله وان يوفقهم الي من يحكمهم فيفشل الاول لا لعيب فيه ولكن ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
تحيه الي من خرج الي احياء امه وليس لاسقاطها والي ازدهار امه وليس ليظهر جهلها
(معلومه هامه جدا )
الرئيس مبارك جعل نفسه مطمع لهم لينشغلون به وبالنيل منهم لنعلم جميعا ان من اراد
الوطن انشغل به ومن اراد النيل من احد انشغل به )
هذه ه الحرب السلميه الذي قال عنها الريس الذي فيها يحي وفيها سيموت وسيذكر التاريخ
ماله وما عليه ايمانا منه ان الوطن باق والاشخاص ذائلون ) فلندعو بالنصر لبلادنا جميعا
اقسم اني لم اقم بنشر هذه الحقائق الا لله ثم للتاريخ فساعد في كشف الحقيقه
ولتعلموا اننا لم نكن في ثلاثين عاما نعاجا يقودنا من كان بيده العصا ولو كنا نعاجا لقادنا
الغرب فهو يملك العصا
ولتعلمو ان مبارك كان يقدم من كان لا يقدر بثمن علي من كان يقدر بثمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من كواليس القصر الرئاسئ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
infinity :: المنتدى العام :: استراحة المنتدى-
انتقل الى: